أسألونى عن اليل
وقبل الفجر
أن يبدء
رقصاته للنور
منتظرآ للمطر
على أمتداد
الشوف
أجاور القمر
وتصافحنى الأوراق
والحروف
وهنا
أنا لست أنا
لا
لست أنا
إلا عاشقآ
تغمرة شهواتة
نامت عينة
وفاقت خيالاتة
وتأتيه
دون أن تنبئية
كزهور رأس
السنة
وهمس النايات
للغنا
وتلملم قلبة
فى صندوق
ألعنا
هي
هي التى
حدثها ألأبكم
وسمعها ألأصم
ورأها ألأعمى
وتحتوية
دون ان تلمسية
يبحث على الوسادة
عمن تسبب فى الخلل
وحركه يداه
تشعره بشلل
طعم الهدؤ يرهقة
ومن تراتيل الغفوة
يختنق
وهنا
أكون أنا
نعم أنا
تختبئ أضلعى
فى ضلوعى
وأصحو
وأنا على حافة المتعة
وصوت النذوة
كان يسابق الندوة
والحلم كان بطئ
ولاكنه كان أجمل
وقبل الفواصل
ان تكمل
وخروجى منى
فى أخر اليل
يجعلنى أخجل
عمن كان
فى الحب
يجهل
وماذلت أسئل
هل كل هذا ألدمعات
ألتى سالت هنا
أبكيتها وحدى
أم أنها تراقم
خيبات
بين ألأمال والظن
فمن عاقبتيه
دون أن
يخطئ
قد مات وجعآ
بين الخزلان
والشغف
فلا تلومو الجاهل
ولاكن اللوم
على من تركة
يجهل
وتتركيه
نعم تتركيه
فى جهل الحب
.,,,,,,,,,.
قلمى
وتحياتى لكم جميعا
جار القمر
شكرآ لك أيها القارئ حتى أتممت الختام